كم عبدالكريم عبدالقادر؟
عبد الكريم عبد القادر الممثل ولد في مدينة الزبير بالكويت في ١٣ يونيو عام ١٩٤١، برجه الفلكي هو برج الجوزاء، بلغ من العمر ٧٩ عام، التحق بمهنة في وزارة الداخلية في الكويت كموظف وبعدها انتقل لوزارة الإعلام قسم موسيقى وحالياً وصل إلى عمر التقاعد، يهوى الموسيقى والإيقاع بالإضافة إلى صوته الرائع وأدائه المتميز والفني، أعجب …
ماذا قالوا عن عبد الكريم عبد القادر؟
إستطاع الفنان الكويتيعبد الكريم عبد القادرأن يقدّم الأغنية العاطفية بهوية خاصة، وتميّز عن غيره بأنه يأسر المستمع بفتنة صوته الشجي، فيصبح تحت تأثير عاطفي وجمالي في الوقت نفسه. هو أحد الرموز الفنية في الأغنية الخليجية، وواجهة حضارية للفن في الكويت، وقد لُقّب بـ”الصوت الجريح” في عام 1988، بعد أغنيته الشهيرة “أجر الصوت”.
متى ولد عبدالكريم عبدالقادر؟
1941 (العمر 81 سنة)عبد الكريم عبد القادر / تاريخ الميلاد
جمر الوداع عام كم؟
والتي كانت من نصيب أغنية جمر الوداع وذلك في مهرجان القاهرة الغنائي في التسعينات ، كما حصل المطرب المبدع أيضًا على جائزة أفضل أغنية عام 1998م ، عن أغنية شخبارك وذلك في مهرجان القاهرة الغنائي ، لقد صدر ألبوم شفتك عام 1994م للفنان عبدالكريم ، وفى هذه التجربة تعاون مع الكثير الشعراء والملحنين المميزين .
لماذا لايغني عبدالكريم عبدالقادر على المسرح؟
وتابع “أنا وصلت إلى مرحلة بين إني أعتزل أو أواصل بهذا الشكل يعني في المرحلة اللي أنا قررت فيها ظروف عملي وظروف حياتي والاحتكاك اللي حصل لي في فترة معينة ما أدري إن كان هو خير أو شر ولكن حصل في لحظة إني أنا اصطدمت مع المسؤولين بسوء فهم، يعني أنا متأسف إنه أقولها يعني إخواني وأهلي في البحرين هم اللي فهموني غلط كانوا …
هل عبدالكريم عبدالقادر كويتي؟
عبد الكريم عبد القادر هو مغنٍ كويتي بشكل خاص وخليجي بشكل عام لقب بالصوت الجريح في عام 1988 بعد أغنيته المشهورة «أجر الصوت».
ما هو اصل عبدالكريم عبدالقادر؟
سيرته ولد عبد الكريم عبد القادر عام 1941، في منطقة شرق في الكويت لعائلة المزين التي تعود بأصولها إلى مدينة الزبير، عمل موظفًا في وزارة الداخلية بدولة الكويت، ثم نقل خدماته إلى وزارة الإعلام- قسم الموسيقى، وهو الآن متقاعد. تزوج عام 1967، ولديه خمسة أولاد هم: خلود، إيمان، خالد، محمد، فيصل..
عبدالكريم عبدالقادر هل هو بدون؟
قلة هم الذين يؤثرون في حياتك من غير أن تكون قد التقيتهم يوماً. عبدالكريم عبدالقادر هو من هؤلاء النادرين الذين تشعر بأنك لم تكن لتصبح ما أنت عليه اليوم لولا وجودهم الدائم في حياتك. ومن غير أن تكون قد التقيته أو تعرفه شخصياً، يبقى تأثير عبدالكريم عبدالقادر أكبر من أن تسيجه مقالة أو تحيط به الكلمات.