من هي عائشة بنت عبدالرحمن؟
عائشة محمد علي عبد الرحمن المعروفة ببنت الشاطئ ولدت سنة(1331 هـ / 6 نوفمبر، 1913 – 1419 هـ / 1 ديسمبر، 1998)، مفكرة وكاتبة مصرية، وأستاذة جامعية وباحثة، وهي أول امرأة تحاضر بالأزهر الشريف، ومن أوليات من اشتغلن بالصحافة في مصر وبالخصوص في جريدة الأهرام، وهي أول امرأة عربية تنال جائزة الملك فيصل في الآداب والدراسات …
ما سبب تسمية عائشة عبدالرحمن ب عائشة؟
كانت عائشة عبد الرحمن تحب أن تكتب مقالاتها باسم مستعار؛ فاختارت لقب بنت الشاطئ لأنه كان ينتمي إلى حياتها الأولى على شواطئ دمياط والتي ولدت بها، حتى توثق العلاقة بينها وبين القراء وبين مقالاتها والتي كانت تكتبها في جريدة الأهرام وخوفاً من إثارة حفيظة والدها كانت توقع باسم بنت الشاطئ أي شاطئ دمياط الذي عشقته في طفولتها.
ماذا تعلمت من شخصية عائشة عبدالرحمن؟
والدكتورة عائشة، هي أيضًا، حفيدة لأجداد من علماء الأزهر ورواده، وجدّ أمها كان الشيخ أحمد الدمهوجي؛ إمام وشيخ الجامع الأزهر. وسوف تكون، فيما بعد، أول سيدة تحاضر في جامعة الأزهر. تعلمت في صغرها وفقًا لتقاليد إسلامية صارمة، وحفظت القرآن كاملًا في سن صغيرة على يد الشيخ مرسي بالكُتّاب.
من هو والد عائشة عبد الرحمن؟
اتولدت عيشه عبد الرحمن فى دمياط سنة 1913 و ابوها كان من كبار علما الازهر اسمه الشيخ محمد بن على عبدالرحمن اللى كان اصلاً من قرية شبرابخوم التابعه لمركز قويسنا فى محافظة المنوفيه لكن اتجوز دمياطيه و استقر فى سوق الحسبة فى دمياط.
من الذي اشرف علي رسالة الدكتوراه لعائشة عبد الرحمن؟
وقد تزوجت أستاذها بالجامعة الأستاذ “أمين الخولي” أحد قمم الفكر والثقافة في مصر حينئذ، وصاحب الصالون الأدبي والفكري الشهير بـ”مدرسة الأمناء”، وأنجبت منه ثلاثة أبناء وهى تواصل مسيرتها العلمية لتنال رسالة الدكتوراه عام 1950 ويناقشها عميد الأدب العربي د. طه حسين.
من اعمال عائشه عبد الرحمن من مواجهه؟
أبرز مؤلفاتها هي: التفسير البياني للقرآن الكريم، والقرآن وقضايا الإنسان، وتراجم سيدات بيت النبوة، وكذا تحقيق الكثير من النصوص والوثائق والمخطوطات، ولها دراسات لغوية وأدبية وتاريخية أبرزها: نص رسالة الغفران للمعري، والخنساء الشاعرة العربية الأولى، ومقدمة في المنهج، وقيم جديدة للأدب العربي، ولها أعمال أدبية وروائية …
من اعمال عائشه عبدالرحمن مواجهه؟
ولها أعمال أدبية وروائية أشهرها: على الجسر، وسيرة ذاتية؛ وقد سجَّلت فيه طرفًا من سيرتها الذاتية، وسطَّرته بعد وفاة زوجها أمين الخولى بأسلوبها الأدبى الراقى تتذكر فيه صباها، وتسجِّل مشاعرها نحوه، وتنعيه فى كلمات عذبة.
من هو والد عائشه عبد الرحمن؟
اتولدت عيشه عبد الرحمن فى دمياط سنة 1913 و ابوها كان من كبار علما الازهر اسمه الشيخ محمد بن على عبدالرحمن اللى كان اصلاً من قرية شبرابخوم التابعه لمركز قويسنا فى محافظة المنوفيه لكن اتجوز دمياطيه و استقر فى سوق الحسبة فى دمياط.
من العوامل التى اثرت فى تكوين الدكتورة عائشة عبدالرحمن؟
كان والد عائشة عبدالرحمن رافضاً أن تتلقى صغيرته تعليماً غير التعليم الديني، وقال لابنته الراغبة في الذهاب إلى المدرسة «ليس لبنات المشايخ أن يذهبن للمدارس، وإنما يتعلمن في بيوتهن»، ولكن الصغيرة تمردت وهددت بالإضراب عن الطعام، فرق قلب والدها ووافق على ذهابها، واشترط أن تتابع ابنته دراستها الدينية في البيت، وأن تنقطع عن …
من اعمال عائشة عبد الرحمن مواجهة؟
أبرز مؤلفاتها هي: التفسير البياني للقرآن الكريم، والقرآن وقضايا الإنسان، وتراجم سيدات بيت النبوة، وكذا تحقيق الكثير من النصوص والوثائق والمخطوطات، ولها دراسات لغوية وأدبية وتاريخية أبرزها: نص رسالة الغفران للمعري، والخنساء الشاعرة العربية الأولى، ومقدمة في المنهج، وقيم جديدة للأدب العربي، ولها أعمال أدبية وروائية …
ما مكانه عائشه عبد الرحمن العلميه والعمليه؟
تبوأت الدكتورة عائشة عبدالرحمن عدة مناصب مهمة، وساهمت في تخريج أجيال من العلماء والمفكرين من سبع دول عربية قامت بالتدريس فيها، فعملت ما يقارب العشرين عاماً أستاذة للتفسير والدراسات العليا في كلية الشريعة بجامعة القرويين في المغرب، وبعد ذلك أستاذ كرسي اللغة العربية وآدابها في جامعة عين شمس في مصر، ثم عملت أستاذة زائرة …
من اين تخرجت عائشه عبد الرحمن؟
حصلت على شهادة الكفاءة للمعلمات عام 1929 وذلك بترتيب الأولى على القطر المصري. و من ثم حصلت على الشهادة الثانوية عام 1931م. و لم تتوقف مسيرتها التعليمية عند هذا الحد بل التحقت بجامعة عين شمس وتخرجت من كلية الأدب قسم اللغة العربية، تلا ذلك حصولها علي شهادة الماجستير بمرتبة الشرف الأولى عام 1941 .
ما كنية عائشه عبد الرحمن؟
كانت عائشة عبد الرحمن تحب أن تكتب مقالاتها باسم مستعار؛ فاختارت لقب بنت الشاطئ لأنه كان ينتمي إلى حياتها الأولى على شواطئ دمياط والتي ولدت بها، حتى توثق العلاقة بينها وبين القراء وبين مقالاتها والتي كانت تكتبها في جريدة الأهرام وخوفاً من إثارة حفيظة والدها كانت توقع باسم بنت الشاطئ أي شاطئ دمياط الذي عشقته في طفولتها.