من هم السجناء الفلسطينيين الذين هربوا؟
وينتمي خمسة من الهاربين – محمود العارضة ومحمد العارضة وأيهم كممجي ويعقوب قادري ومناضل نفيعات – إلى حركة الجهاد الإسلامي. ويقضي أربعة منهم عقوبة السجن المؤبد بعد إدانتهم بالتخطيط أو تنفيذ هجمات أسفرت عن مقتل إسرائيليين. أما الهارب السادس، زكريا زبيدي، فقد كان قائدا لكتائب شهداء الأقصى في جنين.
كيف هرب الأسرى الفلسطينيين؟
من ناحيتها، ذكرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية عن المحققين الذين يتولون القضية إن الأسرى الفلسطينيين حفروا النفق عن طريق مقابض مقليات الطعام، وليس عن طريق المعالق، كما شاع الاعتقاد سابقا. وكانو الأسرى يتخلصون من الرمل عن طريق تذويبه في الصرف الصحي، وهذا ما يفسر وجود حفر النفق أسفل إحدى المغسلات في السجن.
كيف هرب السجناء الستة من سجن جلبوع؟
الهروب من سجن جلبوع 2021 ” عملية نفق الحرية “هو حدث أمني وقع في صباح يوم 6 سبتمبر 2021، عندما تمكن ستة أسرى فلسطينيون من الهروب من سجن جلبوع، بينهم أربعة محكوم عليهم بالسجن المؤبد ومن بينهم زكريا الزبيدي ومحمود العارضة، حيث استطاعوا الهرب من خلال نفق حُفر في زنزانة السجن.
كيف فر الفلسطينيون من السجن؟
وتؤدي الفتحة إلى نفق، يصل إلى خارج حدود السجن، بطول عشرات الأمتار. ولم تقدم السلطات الإسرائيلية شرحا لكيفية حفر النفق الذي فر الأسرى من خلاله إلى خارج السجن. ولكن صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية قالت “يظن مسؤولو السجن أن الستة فروا عبر حفرة خارج جدران السجن، تمكنوا من حفرها خلال الأشهر القليلة الماضية”.
كيف تم القبض على الهاربين من سجن جلبوع؟
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إنه “في عملية مشتركة للجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك ووحدة اليمام الخاصة، تم اعتقال الأسيرين اللذين هربا من سجن جلبوع في منطقة مدينة جنين”. وذكر أدرعي في تغريدة له عبر موقع “تويتر”، أنه تم “اعتقال الأسيرين وهما على قيد الحياة، وتم تحويلهما للتحقيق”.
ماذا حصل للاسرى الهاربين؟
Ramallah. ما أن أعلنت إسرائيل في 6 سبتمبر/أيلول الجاري تمكن 6 أسرى من الفرار عبر نفق من سجن جلبوع (شمال)، حتى سارعت مؤسسات رسمية وحقوقية فلسطينية إلى المطالبة بحماية الأسرى الفلسطينيين من أي عقوبات جماعية إسرائيلية.
هل تم القبض على الاسرى الفلسطينيين الهاربين؟
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إنه “في عملية مشتركة للجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك ووحدة اليمام الخاصة، تم اعتقال الأسيرين اللذين هربا من سجن جلبوع في منطقة مدينة جنين”.
هل تم العثور على الاسرى الهاربين؟
وقالت هيئة البث الإذاعي الإسرائيلي “مكان“، إن قوات الأمن ألقت فجر اليوم، السبت 11 من أيلول، القبض على سجينين أمنيين من السجناء الستة الهاربين، هما زكريا الزبيدي ومحمد عارضة، حيث اعتُقلا بالقرب من قرية الشبلي جنوب مدينة الناصرة.
متى هرب الاسرى من سجن جلبوع؟
الخليل – خلال أقل من أسبوعين أعادت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اعتقال الأسرى الفلسطينيين الستة الذين نجحوا في انتزاع حريتهم بالفرار من سجن جلبوع في السادس من سبتمبر/أيلول الجاري.
هل تم القبض على الفارين من سجن جلبوع؟
وقالت الشرطة الإسرائيلية في بيان، اطلعت عليه وكالة الأناضول “الليلة، ألقى الجيش الإسرائيلي ومقاتلو (جهاز الأمن العام-المخابرات) الشاباك، القبض على السجينين الهاربين من سجن جلبوع، في جنين”. … وأضاف “تم القبض على المطلوبَين وهما على قيد الحياة، دون مقاومة، وتم اقتيادهما للاستجواب من قبل جهاز الأمن العام”.
هل تم القبض على الاسرى الفارين؟
وكانت وسائل إعلام عبرية من بينها قناة (كان) الرسمية، وقناة (12) الخاصة قالت في وقت سابق الجمعة، إنّ “قوات إسرائيلية ألقت القبض على الأسيرين الفارين، في مدينة الناصرة شماليّ البلاد”. وذكرت قناة (كان)، أن الأسيرين اللذين تم اعتقالهما هما “يعقوب قادري ومحمود العارضة” (من حركة الجهاد الإسلامي).
ما سبب وجود الاسرى في سجون الاحتلال؟
كانت البداية من ثمانينيات القرن الماضي، عندما خاض الأسرى الفلسطينيون معارك الأمعاء الخاوية لحصولهم على عدة مطالب، وكان منها عقد امتحان التوجيهي داخل السجون المركزية، والالتحاق بالجامعة العبرية المفتوحة؛ وكان لهم ما أرادوا؛ ولكن العملية كانت بطيئة تصطدم بابتزاز إسرائيلي واضح؛ الأمر الذي كان في غالب الأحيان يجعل من إتمام …
من هو الأسير الفلسطيني؟
نادي الأسير الفلسطيني نادي الأسرى الفلسطينيين هو منظمة فلسطينية مستقلة غير حكومية تأسست عام 1993 وتضم حوالي 1600 عضو من السجناء الفلسطينيين السابقين الذين قضوا في سجون الاحتلال عام واحد على الأقل. الغرض من النادي هو مساعدة ودعم الآلاف من السجناء الفلسطينيين في سجون الاحتلال.
هل تم القبض على الفلسطينيين الهاربين؟
قالت الشرطة الإسرائيلية إنها ألقت القبض على 4 من النزلاء الفلسطينيين الذين هربوا من سجن جلبوع شديد الحراسة. وبدأت مطاردة الهاربين الستة الاثنين الماضي، بعد أن حفروا نفقا خرجوا عبره من السجن الإسرائيلي.