ما حكم الترجمة التفسيرية للقرآن الكريم؟
وعلى كلتا الحالتين فإنها ترجمة تفسيرية، وتأخذ بذلك حكم التفسير، ومن المعلوم أن كلمة المسلمين اتفقت على جواز تفسير القرآن الكريم لمن كان أهلاً لذلك، بل إن تفسيره وتدبر معانيه أمران مطلوبان: أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا(محمد:24)، وعلى هذا فإن ترجمة هذا التفسير داخلة تحت هذا الاتفاق؛ …
الى كم لغة ترجم القرآن الكريم؟
وبين أن المجمع أصدر ترجمات لمعاني القرآن الكريم إلى 73 لغة منها 39 لغة آسيوية، تشمل اللغات الأذرية، والأوردية، والأزبكية، والإندونيسية، والأوارية، والإيرانونية، والأويغورية، والبراهوئية، والبشتو، والبلوشية، والبنغالية، والبورمية، والتاملية، والتايلندية، والتركية، والتغالوغ، والتلغو، والدارية، والروسية، والسندية، …
كيف ترجم القران؟
الأسلوب العام للنص وتصميمه: فقد غير بعض المترجمين في شكل النص القرآني بعد الترجمة، فقد وضعوا علامات الترقيم كالنقطة مثلاً في وسط الآية، ما جعلهم يعاملون النص القرآني كأي نص آخر، كما قام بعض المترجمين بتمييز بعض الآيات والتركيز عليها دون غيرها في التوضيح وهذا لا يدل على حرفية في الترجمة لأن القرآن الكريم جميعه بنفس …
ما هي شروط الترجمة التفسيرية؟
سابعًا: شروط الترجمة التفسيرية: أولًا : أن تكون الترجمة على شريطة التفسير، لا يعول عليها إلا إذا كانت مستمدَّة من الأحاديث النبوية وعلوم اللغة العربية، والأصول المقررة في الشريعة الإسلامية، فلا بدَّ للمترجم من اعتماده في استحضار معنى الأصل على تفسير عربي مستمدّ من ذلك.
ماذا قال العلماء عن القرآن الكريم؟
إن القرآن فاق كل المعجزات، وهو المعجزة الوحيدة الباقية بين معجزات الأنبياء جميعًا، عليهم الصلاة والسلام، وزاد هذه المعجزة إعجازًا وقدرًا أنها جاءت على يد رسول أمي لا يقرأ ولا يكتب، وفي هذا رد مفحم على من يقول أن القرآن الكريم من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم، يقول سبحانه وتعالى مؤكدًا حقيقة أن الرسول صلى الله عليه وسلم …
ما هي أول ترجمة للقرآن الكريم بأي لغة كانت؟
ترجمة القرآن إلى اللغة الإيطالية الترجمة الأولى للقرآن إلى اللغه الإيطالية كانت ترجمة أندره آربوابن، وتم إنجاز هذا العمل فى العام 1947 ميلادى وعلى الرغم من الادعاء بأن هذه الترجمة هى من العربية مباشرة، بعد التحقيق يتبين بأن هذه الترجمة هى نفس الترجمة الملخصة لكتونى.
ما هي أفضل ترجمة للقرآن؟
Holy Qur’an: هي من أفضل الترجمات بسبب قوة لغتها واعتمادها على تفسير الطبري وابن كثير، قام بها تقي الدين الهلالي ومحمد محسن خان، صدرت عام 1947، وتمت إعادة النظر فيها عام 1993.
لماذا ترجم القرآن؟
حكم ترجمة القرآن وقال أيضاً: “إن ترجمته من الأمور المرغب فيها، بل يضح لنا أن نقول: إنها من فروض الكفاية التي يجب على الأمة القيام بها، فإذا قام بها البعض سقط عن الباقين، وإن لم يقم بها أحد أثم الكل، برهان ذلك: انه تبليغ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال: “…
من شروط الترجمة للقرآن معرفة المترجم للغة الترجمة فقط؟
– أن اﻟﱰﲨﺔ ﻻ ﺗﻜﻮن إﻻ ﻧﻘﻼً ﳌﻌﲎ اﻷﻟﻔﺎظ ﻣﻦ ﻟﻐﺔ إﱃ أﺧﺮى ﰲ ﺣﲔ أن اﻟﺘﻔﺴﲑ ﻳﻜﻮن ﻛﺬﻟﻚ وﻳﻜﻮن ﺗﻌﺒﲑاً ﻋﻦ اﳌﻌﲎ ﺑﺄﻟﻔﺎظ أﺧﺮى ﰲ ﻧﻔﺲ اﻟﻠﻐﺔ . – أن ﺻﻴﻐﺔ اﻟﱰﲨﺔ اﺳ ﺘﻘﻼﻟﻴﺔ ﻳﺮاﻋﻰ ﻓﻴﻬﺎ اﻻﺳﺘﻐﻨﺎء ﺎ ﻋﻦ أﺻﻠﻬﺎ وﺣﻠﻮﳍﺎ ﳏﻠﻪ وﻻ ﻛﺬﻟﻚ اﻟﺘﻔﺴﲑ ﻓﺈﻧﻪ ﻗﺎﺋﻢ أﺑﺪاً ﻋﻠﻰ اﻻرﺗﺒﺎط ﺑﺄﺻﻠﻪ ﻓﺒﺎﻟﺘﻔﺴﲑ ﻻ ﳝﻜﻦ ﻗﻄﻊ اﻟﱰاﻛﻴﺐ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﻋﻦ ﺑﻌﺾ .
من شروط الترجمة الحرفية للقرآن؟
الترجمة الحرفية : 1 ـ أن اللفظ العربي قد يكون له أكثر من معنى، كالقُرْء، ولا يمكن للفظ الأجنبي أن يدل عليها كلِّها . وقد يختار المترجم ما يروق له أو يُحقق غرضه منها، ويترك المعاني الأخرى، فتكون الترجمة عاجزة عن الوفاء بما في القرآن من هداية شاملة، ولا تعبِّر عن حقيقة ما فيه .
ماذا قال المستشرقون عن القرآن؟
حوى القرآن كل شيء، وحوى جميع القوانين، إذ إنه خاتم الكتب السماوية». ولا يسعني في هذا المقام إلا الشكر الجزيل لأولئك المستشرقين وغيرهم كثير، على ثنائهم العطر على كتابنا العزيز، راجيا من الباري سبحانه أن يهديهم إلى سبيله، فقد كانت كلماتهم سببا في تثبيتنا على ديننا..
ماذا قال الصحابة عن القرآن؟
«إن فضائل هذا الكتاب العظيم ودلائل عظمته تفوق الحصر، ومهما قال الصحابة أو التابعون أو حاول العلماء أن يظهروا من فضائل هذا الكتاب العزيز، وبيان عظمته، فلن يأتوا إلا بالقليل. فَلْيُثَوِّرِ: قال ابن الأثير في النهاية[ج:1/ص:229]: أي لينقر عليه، ويفكر في معانيه وتفسيره وقراءته.
متى تم ترجمة القرآن الكريم؟
المراحل التي مرت بها ترجمة القرآن المرحلة الأولى: مرحلة الترجمة من اللغة العربية إلى اللاتينية، وامتدت هذه المرحلة من القرن الحادي عشر الميلادي إلى القرن الثاني عشر منه. بدأها فريق الترجمة الذي شكله بطرس المحترم والمكون من روبرت أوف تشستر وهرمان الدلماطي ومجموعة من العرب.
من هو أول من ترجم معاني القرآن للغة الفرنسية؟
الترجمة للغة الفرنسية ترجم القرآن إلى الفرنسية أندريه دوريه القنصل الفرنسى فى إسطنبول ويعد هو اول من ترجم القرآن إلى اللغة الفرنسية من النسخه العربية مباشرة، وتم طبع هذه الترجمة فى باريس فى العام 1647 ميلادى..