ما هو مرض الذئبة الحمراء واعراضه؟
الذئبة الحمراء (Lupus erythematosus) هو مرض مزمن يحدث عندما يهاجم الجهاز المناعي أنسجة وأعضاء الجسم السليمة، كردة فعل طبيعية عند الاشتباه بوجود أي عدوى في مجرى الدم. يظهر على شكل طفح في الوجه بعرض الوجنتين، يشبه أجنحة الفراشة، معظم الأشخاص المصابين بمرض الذئبة الحمراء قادرون على العيش حياة طبيعية مع العلاج.
ما هو علاج الذئبة الحمراء؟
لا يوجد علاج لمرض الذئبة الحمراء؛ لكن تغيير نمط الحياة وأدوية معينة يمكن أن تساعد في السيطرة عليها، والتي تشمل: مسكنات الألم. الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية. الأدوية المثبطة للمناعة.
هل هو خطير مرض الذئبة الحمراء؟
هل مرض الذئبة الحمراء مميت؟ عند الإهمال في العلاج فإن المريض قد يتعرض إلى العديد من المضاعفات الخطيرة على الصحة، حيث إنه قد يؤدي إلى الإصابة بالفشل الكلوي أو تصلب الشرايين والأمراض القلبية، والتأثير على الدورة الدموية، وهذا بدوره قد يؤدي إلى الوفاة، ولهذا يجب الحرص على العلاج المبكر عند الإصابة بالذئبة الحمراء.
ما هي اسباب الذئبة الحمراء؟
أسباب الذئبة الحمراء
- الإصابة بحالات العدوى أو الأمراض أو الإصابة بأنواع معينة من البكتيريا.
- التعرض لأشعة الشمس في وقت الظهيرة.
- تناول بعض الأدوية التي يمكن أن تسبب الذئبة الحمراء (مثل: أدوية إرتفاع ضغط الدم، والأدوية المضادة للصرع والمضادات الحيوية أيضاً).
- حدوث التغيرات الهرمونية خاصة في فترة البلوغ.
- تناول التدخين.
10/01/2021
ما هو مرض الذئبة الحمراء بالانجليزي؟
الذئبة الحمراء أو ذئبة حمامية مجموعية (بالإنجليزية: Systemic lupus erythematosus) المعروفة أيضا باسم الذئبة، هو مرض مناعي ذاتي حيث يقوم الجهاز المناعي بمهاجمة الأنسجة السليمة في أجزاء كثيرة من الجسم عن طريق الخطأ. تختلف الأعراض بين الناس وقد تكون ما بين خفيفة إلى شديدة.
هل الذئبة الحمراء تؤثر على العين؟
يمكن أن تتسبب الذئبة في الإصابة بالتهاب الصلبة (الجزء الأبيض الموجود بالعين)، ويشعر المريض بالألم، وبفعل الالتهابات، تصبح الصلبة أقل سمكًا، وتكون طبقة ضعيفة للغاية بالعين، ما يزيد خطر الإصابة بتلف حاد بالعين حال التعرض لأي إصابة في المستقبل.
ما هو علاج الذئبة الحمراء واجسامه المضادة؟
1. العقاقير المسكنة والمضادة للالتهابات، وتنتمى إلى مجموعة “NSAIDs” التى تساهم فى الحد من الآلام والتورم وارتفاع الحرارة المصاحب للذئبة مثل نابروكسين وإيبوبروفين. 2. الأدوية المضادة للملاريا مثل عقار “hydroxychloroquine ” قد يساهم فى السيطرة على مرض الذئبة.
هل هناك حالات شفيت من الذئبة الحمراء؟
يوجد حالات شفاء بسبب الاكتشاف المبكر للمرض وعمل التحاليل اللازمة وأخذ الادوية الطبية فتصل نسبة الشفاء إلى ٨٠٪من المصابين. يعتبر مرض الذئبة الحمراء من الأمراض المزمنة شديدة الخطورة لأنها تسبب الوفاة.
هل يمكن لمريض الذئبة الحمراء والزواج؟
التحدث مع الزوج دون خجل، المشكلات الجنسية الناتجة عن الإصابات المرضية لا تُحلّ بالخجل والتستر، فتلك الأمور تؤدي إلى تفاقمها وتعقدها بدلًا من حلها، إذ سيساعد التواصل الجيد في مواجهة التصورات السلبية للذات أو مشاعر الرفض، وفي الوقت نفسه تحافظ على الشرارة العاطفية حية حتى لو تضاءل النشاط الجنسي.
كم سنة يعيش مريض الذئبة الحمراء؟
في الأغلب يتم إساءة تفسير الأبحاث التي تظهر أن 80-90٪ من الأشخاص المصابين بمرض الذئبة يعيشون لأكثر من 10 سنوات على أنها تمنح الأفراد المصابين بمرض الذئبة 10 سنوات فقط للعيش بعدما يتم تشخيصه بها.
هل يمكن الحمل مع الذئبة الحمراء؟
إن الإصابة بمرض الذئبة الحمامية لا يمنع حدوث الحمل، وهذه بعض المعلومات عن الذئبة الحمامية والحمل: الحمل عند النساء المصابات بالذئبة الحمامية يحمل مخاطر أعلى على الأم والجنين مقارنة بالحمل لدى غيرهم من النساء. يجب أن يكون مرض الذئبة الحمامية مستقرًا لمدة ستة أشهر على الأقل قبل الحمل حتى يكون الخطر أقل.
هل تحليل ANA يكشف الذئبة الحمراء؟
يستخدم اختبار ANA للمساعدة في تشخيص اضطرابات المناعة الذاتية، بما في ذلك: –الذئبة الحمامية الجهازية (الذئبة الحمراء)، هذا هو أكثر أنواع الذئبة شيوعًا، وهو مرض مزمن يصيب أجزاء متعددة من الجسم، بما في ذلك المفاصل والأوعية الدموية والكلى والدماغ.
هل الذئبة الحمراء يؤثر على الإنجاب؟
الحقيقة أن مرض الذئبة الحمراء لا يمنع النساء من الحمل والانجاب الطبيعي لكن يجب أن يكون المرض خاملا لمدة سته أشهر على الأقل قبل الحمل، فالحمل خلال فترة نشاط المرض قد يعرض الحامل لتسمم الحمل، أو الاجهاض أو الولاده المبكرة.
هل مرض الذئبة الحمراء يؤثر على الحمل؟
إن الإصابة بمرض الذئبة الحمامية لا يمنع حدوث الحمل، وهذه بعض المعلومات عن الذئبة الحمامية والحمل: الحمل عند النساء المصابات بالذئبة الحمامية يحمل مخاطر أعلى على الأم والجنين مقارنة بالحمل لدى غيرهم من النساء. يجب أن يكون مرض الذئبة الحمامية مستقرًا لمدة ستة أشهر على الأقل قبل الحمل حتى يكون الخطر أقل.