متى تحرم زوجة الابن على الأب؟
سؤال ورد للجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، وجاء رد اللجنة كالآتى: من المقرر شرعًا أنه يحرم على الأب أن يتزوج بامرأة ابنه سواء كان الابن قد دخل بزوجته أو لم يكن قد دخل بها، لإطلاق قوله تعالى {وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ}، أى: تحرم زوجات الأبناء – وإن سفلوا – على آباء الأزواج، …
هل زوجة الاب تنقض الوضوء؟
وممَّا سبق تبيَّن أنَّ: لمس الرَّجل زوجته بتلذُّذ وشهوة ينقض الوضوء؛ فيكون لمسه للمرأة الأجنبيَّة -التي لا تحلُّ له- بتلذُّذ وشهوة ينقض الوضوء من باب أولى، أما مجرَّد اللمس بغير شهوةٍ ولا تلذُّذ فلا ينقض الوضوء.
هل يجوز الخلوة بزوجة الاب؟
فعُلِمَ مما سبق: أن زوجة الأب محرمةٌ على التأبيد، وأن ذلك محل إجماع من العلماء. وعليه: فأنت مَحرَمٌ لزوجة أبيك، ويجوز لك السفر معها والخلوة بها.
هل يجوز زواج الابن من ام زوجة الاب؟
وأكدت الإفتاء، عبر موقعها الرسمى، أنه بمجرد زواج والد المسؤول عنه بنتَ المرأة التى يريد الزواج بها لا يحرمها عليه، فقد نص الفقهاء على أن للرجل أن يتزوج أم زوجة أبيه، فيَحِلُّ له التزوج بها ما لم يكن هناك شىء آخر يمنع هذا الزواج.
هل لمس الزوجة فرج زوجها ينقض الوضوء؟
الراجح من أقوال الفقهاء أن من مس ذكره فلم تتحرك شهوته فليس عليه وضوء، أما من تحركت شهوته فيستحب له الوضوء من غير إيجاب. وكذلك حكم الزوجة إذا مست ذكر زوجها يستحب لها الوضوء عند تحرك شهوتها دون إيجاب. وأما مس الذكر دون أن تتحرك الشهوة فالراجح أنه لا يوجب الوضوء، ولا يستحب كذلك.
هل لمس زوجة الخال ينقض الوضوء؟
وأَضاف: “أما انتقاض الوضوء بالمصافحة فهو محل خلافٍ أيضًا؛ فيرى الشافعي أنها تنقض الوضوء ولو من غير شهوة، ويرى أبو حنيفة أن اللمس بنفسه لا ينقض ولو كان بشهوة، ويُفَصِّل الإمام مالك القول في ذلك بين ما إذا كان اللمس بشهوة فينقض أو من غير شهوة فلا ينقض، وعليه: فمن ابتلي بشيء من ذلك فله أن يقلد الأيسر له، وإن كان الخروج من …
هل يجوز أن يتزوج امرأة ويتزوج ابنه بنتها؟
أما إذا لم يكن قد دخل بإمها وطلقها قبل الدخول فيجوز أن يتزوج بابنتها لقول الله تعالى (فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم) وكذلك إذا ماتت الأم قبل الدخول كانت ابنتها عليه حلالا. قال ابن المنذر (أجمع عوام علماء الأمصار على أن الرجل إذا تزوج المرأة، ثم طلقها، أو ماتت قبل الدخول بها حل له أن يتزوج ابنتها).
هل يجوز ان تداعب الزوجة ذكر زوجها بيدها؟
وقد حرَّمها أكثر العلماء، واستدل الإمام مالك بقوله تعالى :. (والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون). (المؤمنون: 5 – 7). والمستمني بيده قد ابتغى لشهوته شيئًا وراء ذلك.
هل يجوز الكلام مع زوجة الخال؟
زوجة الخال والعم من باب أولى فهما أجنبيتان، وليس لك أن تخلو بهما وليس لهما أن يكشفا لك، وليس لك أن تصافحهما؛ لأنهما أجنبيتان، زوجة خالك وزوجة أخيك وزوجة عمك كلهن أجنبيات، أما زوجة أبيك فلا، هي محرم، زوجة أبيك، زوجة جدك، من النسب والرضاع محارم، جد جدك كذلك.
هل السلام على الخال يبطل الوضوء؟
وأوضح، أن العلماء اختلفوا في أن مصافحة المرأة للرجل الأجنبي تنقض الوضوء، فالإمام الشافعي رأى أن المصافحة بين الرجل والمرأة الأجنبية تنقض الوضوء، أما الأحناف فرأوا أنها لا تنقض الوضوء لأن المقصود عندهم باللمس في قوله تعالى: «أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ» الجماع وليس المصافحة، موضحين أن الآية فيها إشارة خاصة بذلك.
هل يجوز ان يتزوج الاب والابن ام وابنتها؟
فإن تم الدخول بينهما ثم حصلت الفرقة بينهما طلاقا، أو موتا فلا يحل له أن يتزوج بابنتها؛ لقول الله تعالى: (اللاتي دخلتم بهن) فاشترطت الأية للتحريم أن يكون الزوج قد دخل بأم هذه البنت. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأم حبيبة بعد أن دخل بها (لا تعرضن على بناتكن ولا أخواتكن) رواه البخاري.
هل يجوز ان يتزوج الرجل من ام طليقته؟
من عقد على امرأة حرمت عليه بمجرد العقد أمها تحريما مؤبدا؛ لقوله تعالى: ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ﴾[النساء: 23] إلى قوله: ﴿وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ﴾ ومن عقد على امرأة ودخل بها حرمت عليه بنتها تحريما مؤبدا؛ لقوله تعالى: ﴿وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ …
هل يجوز اشباع الزوجة باليد؟
بل أنه يقوم بإتيان شهوته بعد دقائق من العلاقة، الأمر الذي اضطره أن يقوم بإنزال شهوة زوجته بيده، فما حكم الدين في ذلك؟ أما شيخ الأزهر، فقد أجابه بأن للزوج أن يتمتع بزوجته كيفما شاء، وكما يرغب، طالما لا يفعل الأمور المحرمة والمعروفة التي نهى الله عنها. مثل أن يقرب الزوجة وهو في مرحة النفاس أو الحيض أو أن يأتيها من الدبر.
هل زوجة الخال يجوز؟
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد …. فإن الزواج من زوجة العم بعد وفاته أو طلاقه لها جائز شرعاً ،مثله مثل الزواج من زوجة الخال أو زوجة الأخ بعد الوفاة أو الطلاق، ما لم يكن هناك مانع آخر مثل الرضاع.