هل الاكوان المتعددة حقيقية؟
تعدد الأكوان نظرية تقبلها معظم علماء الفلك اليوم، لكن بعضهم ذهب لأبعد من ذلك وأشار إلى أكوان مختلفة فيزيائياً وتاريخياً وما إلى ذلك، وعلى الرغم من أن عدداً من العلماء بينهم الكسندر فيلينكين، يعتقدون أن بهذه الأكوان حياة، إلا أنهم فشلوا حتى الآن في رسم صورة ذات مجرات غير محدودة كما يرونها، والسبب عدم الخروج من مجرد …
هل تعدد الاكوان في القران؟
ولقد حدد القرآن الكريم عدد هذه الأكوان بسبعة أكوان وأطلق عليها اسم السموات السبع ولقد تكرر ذكر هذه السموات في آيات كثيرة في القرآن الكريم تبين بعض خصائصها.
هل نظرية الاكوان المتوازية؟
الأكوان المتوازية: تُشير نظرية الأكوان المتعددة إلى أنّ الكون الذي نتصوره ليس كل ما هو موجود؛ حيث إنّ هناك أبعاد إضافية تتجاوز الأبعاد المكانية الثلاثة التي نتصورها بالإضافة إلى الوقت، الأمر الذي يؤدي لارتباط مواد ثلاثية الأبعاد أخرى في الفضاء ذي البعد الأعلى الأمر الذي يؤدي لتكوين أكوان متوازية.
كم عدد الاكوان في العالم؟
حقيقة أن لا أحد يملك الاجابة لهذا السؤال هو ما يجعله مثيراً. قصة أن الفيزياء كانت أحد أنواع الفهم الآخذة في التوسع للحجم الضخم للواقع، لدرجة أن علماء الفيزياء الآن يفترضون أن هناك ربما أكثر من كون من الذي نعيش فيه. يستكشف كريس أندرسون آثارا مثيرة لهذه الفكرة.
هل هناك فعلا اكوان اخرى وهل تعيش عليها كائنات اخر؟
من المعقول تصوّر وجود أكوان إضافية، كلّ منهما له مميزاته وتركيبته. ليس هنالك أيّ سبب نظريّ يدحض وجود كون غير الذي نعيش ضمن نطاقه. مع ذلك، لم نتمكّن حتّى الآن من الحصول على دليل قاطع يثبت وجود كون آخر. الكون الذي نحن فيه أكبر من أن نستطيع رؤيته بأكمله، لهذا لن يكون من المنطقيّ أن نلغي احتمال وجود عالم آخر خارجه.
هل هناك أكوان أخرى حسب أهل البيت؟
فإن كانت الاحتمالات ثلاثة وجدت هنالك ثلاثة أكوان، وإن كانت مئة كان هنالك مئة كون آخر، إلى مالانهاية من الأكوان الموازية التي تنشأ لحظة الاختيار.
هل هناك ابعاد موازية؟
واستنادا إلى تلك النظرية فإنه توجد أكوان موازية لكوننا، لكننا لا ندري أهي داخل كوننا أم خارجه. ولكن، لو كشفت لنا الحجب وتمثلت لنا هذه الأبعاد المحسوبة رياضيا فقط (وليس عليها أدنى دليل مادي ولا رصدي حتى اليوم) فإننا سنتمكن حينها من رؤية تلك الأكوان الموازية والعوالم الأخرى.
ما هي نظرية العالم الموازي؟
ما هو العالم الموازي دفع التقدم الهائل في مجال الفيزياء على مدى الثلاثين عامًا الماضية بعض الفيزيائيين وعلماء الكونيات إلى استنتاج محير للعقل بأن الكون الذي نعيش فيه هو مجرد واحد من العديد من الأكوان الأخرى في الوجود وربما يكون عددًا لا نهائيًا من العوالم الموازية لعالمنا.
ما هي الحياه الموازية؟
العوالم الموازية هي فككرة نصفها فلسفي ونصفها علمي، تفترض الفكرة أننا نعيش في عالم من سلسلة من العوالم الموازية التي قد تكون لا نهائية في بعض التصورات. العوالم الموازية ، هل قد سبق لك وبدأت في التفكير في إمكانية وجودها؟ وهل هو متاح حقاً أم لا؟
هل يوجد كون واحد؟
هنا نحن لا نتكلم عن كون واحد حتمي بقوانين فيزيائية حتمية .. إنما نتكلم عن أكوان مختلفة نشأت في الأساس من التموجات الكمية اللانهائية والتي تضمن إن كل كون له قوانينه الفيزيائية الخاصة به و كوننا مجرد كون من عدد ضخم من هذه الأكوان .
هل هناك كون واحد؟
هنا نحن لا نتكلم عن كون واحد حتمي بقوانين فيزيائية حتمية .. إنما نتكلم عن أكوان مختلفة نشأت في الأساس من التموجات الكمية اللانهائية والتي تضمن إن كل كون له قوانينه الفيزيائية الخاصة به و كوننا مجرد كون من عدد ضخم من هذه الأكوان .
هل هناك فعلا اكوان اخر وهل تعيش عليها كائنات اخر؟
من المعقول تصوّر وجود أكوان إضافية، كلّ منهما له مميزاته وتركيبته. ليس هنالك أيّ سبب نظريّ يدحض وجود كون غير الذي نعيش ضمن نطاقه. مع ذلك، لم نتمكّن حتّى الآن من الحصول على دليل قاطع يثبت وجود كون آخر. الكون الذي نحن فيه أكبر من أن نستطيع رؤيته بأكمله، لهذا لن يكون من المنطقيّ أن نلغي احتمال وجود عالم آخر خارجه.
ماذا يقول الاسلام عن العالم الموازي؟
تعلمنا من القرآن الكريم أيضًا أن هناك سبع سموات وسبع أراضين، قال تعالى:”الذي خلق سبع سموات طباقا” أي أن السموات طبقات فوق بعضها ، أما عن وجود أكوان أخرى تشبهنا تمامًا و هى فكرة العالم الموازي فلم يرد لها أي ذكر إطلاقًا في القرآن الكريم، ولذلك لا يجوز لنا أن نتعرض لها أو نتحدث فيها لأن الله لم يخبرنا بها وهو سبحانه …
ما هو العالم الموازي في الاسلام؟
تعلمنا من القرآن الكريم أيضًا أن هناك سبع سموات وسبع أراضين، قال تعالى:”الذي خلق سبع سموات طباقا” أي أن السموات طبقات فوق بعضها ، أما عن وجود أكوان أخرى تشبهنا تمامًا و هى فكرة العالم الموازي فلم يرد لها أي ذكر إطلاقًا في القرآن الكريم، ولذلك لا يجوز لنا أن نتعرض لها أو نتحدث فيها لأن الله لم يخبرنا بها وهو سبحانه …