متى يمكن الحمل بعد الولادة القيصرية الثانية؟
ما هو أفضل وقت للحمل بعد العملية القيصرية الثانية؟ ويجدر التنويه أنه يجب الحذر من محاولة الحمل خلال 6 – 12 شهرًا من إجراء العملية القيصرية، حيث أن ذلك يزيد من خطر حدوث مضاعفات خطيرة والذي قد يؤثر بشكل سلبي على الحمل.
الولادة القيصرية الثالثة في أي أسبوع؟
غالبًا ما يرغب الطبيب في تقديم موعد الولادة القيصرية الثالثة، ليتم تحديده في الأسبوع الثامن والثلاثين من الحمل بصورة مبدئية، ويرجع ذلك بصورة أساسية إلى زيادة احتمالات حدوث مضاعفات للولادة القيصرية في كل مرة، حيث لا تزيد نسبة حدوث هذه المضاعفات عن 2 إلى 3% في الولادة القيصرية الأولى، ثم تتزايد هذه النسبة في كل ولادة …
هل الولادة القيصرية الثانية اسهل من الاولى؟
يؤكد الأطباء أن عملية الولادة للمرة الثانية سواء كانت طبيعية أو قيصرية تكون أسهل بكثير من المرة الأولى، ربما لأن التاريخ المرضي للأم وتعافيها فيما بعد الولادة الأولى، يجعل كل شيء متوقعًا في المرة الثانية، وبالتالي يتم التعامل مع الأمر باحترافية أكثر وتعود من جانب الأم، ومعرفة ما الذي ستمر به؟ ومتى ستتعافى؟
العملية القيصرية الرابعة في أي أسبوع لازم تكون؟
وأفاد موقع “هيلث داي نيوز” الأميركي ان بحثاً قدم للجنة طب الأم والجنين أظهر انه بعد مقارنة مخاطر الولادة القيصرية الاختيارية في الأسابيع 37 و38 و39 من الحمل، فقد اتضح ان الخضوع لهذا الإجراء الطبي في الأسبوع الـ39 أي لا قبله ولا بعده هو الأنسب لصحة الطفل والأم على حد سواء.
هل يؤثر الحمل الثاني على العمليه القيصريه؟
الحمل الثاني بعد القيصرية من المستحب الانتظار لفترة لا تقل عن 18 إلى 24 شهرًا للبدء بالتفكير في الحمل مرة أخرى بعد الولادة القيصرية، فجسمك يحتاج إلى التعافي بعد مثل هذه العملية الكبرى، والحمل في فترة تقل عن ستة أشهر بعد الولادة القيصرية يحمل خطر حدوث بعض المضاعفات التي قد تصل إلى انفجار الرحم.
هل الولادة القيصرية الثانية نفس الجرح؟
هل الولادة القيصرية الثانية نفس الجرح أم جرح جديد؟ وقد أكد بعض أطباء أمراض النساء والتوليد أن الولادة الثانية تكون في نفس مكان الجرح الأول بنسبة كبيرة إلا إذا كان الجرح لا يتحمل الفتح به مرة أخرى، وهذا حسب ما يراه الطبيب أثناء عملية الولادة نفسها حيث يتم فحص مكان الجرح أولاً بدقة ثم يتخذ الطبيب قراره بعد ذلك.
كم اسبوع العملية القيصرية؟
إن الاختيار الأمثل لإجراء الولادة القيصرية هو أن تتم بداية من الأسبوع 39 أو 40 من الحمل. إذا كانت حالة الأم والطفل الصحية جيدة، ينبغي إجراء الولادة القيصرية المخطط لها بعد الأسبوع 39 من الحمل.
هل العملية القيصرية الثالثة نفس المكان؟
يوصي الأطباء في الغالب بالانتظار لمدة 6 أشهر على الأقل بعد العملية القيصرية الثالثة قبل الحمل مرة أخرى، حيث أن حالات الحمل التي تحدث بعد أقل من 6 أشهر من آخر ولادة قيصرية أكثر عرضة لخطر النتائج السلبية، مثل تمزق الرحم، بينما يقترح الأطباء الآخرون الانتظار من 18 – 24 شهرًا لمنح الجسم وقتًا كافيًا للتعافي، لذلك يمكن أن …
هل الم الولادة القيصرية الثانية اصعب من الاولى؟
لا يوجد اختلاف في صعوبات الولادتين القيصريتين الأولى والثانية، فكليهما لا يخلوان من الصعوبات والآلام نفسها التي تشعرين بها في الأيام التالية للعملية، بل في الولادة الثانية تكونين أكثر تقبلًا للألم لأنكِ تعرفينه جيدًا ومررتِ به من قبل، لذلك فإن العامل النفسي في صفك هذه المرة، ويساعد كثيرًا على تحسن جسمك في وقتٍ أقل.
هل العملية القيصرية للمرة الثانية مؤلمة؟
زيادة حدوث الالتصاقات في المنطقة السفلى من البطن ولكن يقول بعض الأطباء أن الام البطن بعد القيصرية الثانية تكون أقل من الأولى، وذلك لأن الطبيب يعيد فتح بعض الندوب الميتة بسبب العملية الأولى، وبالتالي لن تؤدي هذه الندوب المتهالكة في الشعور بالام مفرطة.
متى أقدر اشتغل بعد العملية القيصرية؟
إذا تعافى جرح القيصرية دون أي مضاعفات أو مشاكل تستطيع المرأة العودة لممارسة الأنشطة الطبيعية خلال فترة تتراوح بين 6-8 أسابيع بعد العملية، كما يصبح باستطاعة المرأة العودة لقيادة السيارة بعد فترة تتراوح بين 4-6 أسابيع بعد العملية.
متى بدات العملية القيصرية؟
وإن أول جراحة قيصرية ناجحة تمت تأديتها في أميركا حدثت في التي كانت تسمى سابقاً بدولة بناء المهن “فيرجينيا” في 1974، وقد تمت تأدية هذه العملية على يد دكتور جيسي بينيت على زوجته إليزابيث.
هل الحمل يؤثر على العمليه؟
إمكانية إصابة جرح العملية بالاتهاب، أو حتى أن يفتح الجرح. وتزيد إمكانية حصول الأخير إذا كانت المرأة تعاني من السكر أو الوزن الزائد. التهاب المجاري البولية والشعور بالحرقة عند التبول. التأثير على خصوبة الأم في المستقبل، وزيادة إمكانية الإصابة بتمزق الرحم أثناء حالات الحمل التالية.
هل يمكن الحمل بعد العمليه القيصريه؟
بكل تأكيد يُمكن الحمل بعد الولادة القيصرية، ولكن يتوجب الانتظار لمدة 6 أشهر على الأقل ولمدة 12 شهر لمن تزيد أعمارهن عن 30 عامًا قبل الحمل مرةً أخرى، ويُوصى أيضًا بتمديد المدة لتصل إلى 18- 23 شهر كما هو الحال مع الولادة الطبيعة، وذلك لأنه كلما طالت مدة المباعدة ما بين الأحمال وتُرك جرح العملية القيصرية للشفاء كلما أصبح …