هل يوجد عالم الموازي؟
والأكوان العديدة داخل متعدد الأكوان تسمى أحياناً بالأكوان المتوازية Parallel Universes. … ونظرية تعدد الأكوان هو فرضية في علم الكونيات والفيزياء والفلك والفلسفة والمسائل الرياضية والخيال العلمي واللاهوت. وقد تأخذ الأكوان المتوازية في هذا السياق أسماء أخرى كالأكوان البديلة أو الأكوان الكمية أو العوالم المتوازية.
هل ذكر العالم الموازي في القران؟
لقد أكد القرآن الكريم بشكل صريح وواضح في آيات كثيرة على وجود أكوان أخرى غير هذا الكون المشاهد الذي نعيش فيه وهي مأهولة بأنواع مختلفة من الكائنات العاقلة كما جاء في قوله تعالى “اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ …
كيف تذهب إلى العالم الموازي؟
نظرية تعدد الأكوان هي النظرية التي بدأت فكرة العوالم الموازية. ببساطة تخيل أن هناك نسخة أخرى منك، بل أكثر من نسخة. تعيش كل واحدة في مكان وكون مختلف، وفي كل مكان تعمل عمل مختلف وتعيش في أسرة مختلفة وظروف مختلفة. أنت كما أنت وترتبط تلك النسخ مع بعضها، ولكنهم جميعًا يعيشون في عوالم مختلفة وبالتالي صفات مختلفة.
كم عدد الاكوان في العالم؟
حقيقة أن لا أحد يملك الاجابة لهذا السؤال هو ما يجعله مثيراً. قصة أن الفيزياء كانت أحد أنواع الفهم الآخذة في التوسع للحجم الضخم للواقع، لدرجة أن علماء الفيزياء الآن يفترضون أن هناك ربما أكثر من كون من الذي نعيش فيه. يستكشف كريس أندرسون آثارا مثيرة لهذه الفكرة.
هل يوجد عوالم اخرى في الاسلام؟
كما يوجد بعض الآيات التى ذكر بعض المتأخرين من أهل العلم أنها أشارت إلى وجود عوالم أخرى على كواكب أخرى غير عالم الجن والإنس والملائكة، منها قوله تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)،فقالوا: إن قوله تعالى: ﴿وما بث فيهما …
هل هناك عوالم أخرى غير عالمنا؟
كما يوجد بعض الآيات التى ذكر بعض المتأخرين من أهل العلم أنها أشارت إلى وجود عوالم أخرى على كواكب أخرى غير عالم الجن والإنس والملائكة، منها قوله تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)،فقالوا: إن قوله تعالى: ﴿وما بث فيهما …
هل يوجد كون واحد؟
هنا نحن لا نتكلم عن كون واحد حتمي بقوانين فيزيائية حتمية .. إنما نتكلم عن أكوان مختلفة نشأت في الأساس من التموجات الكمية اللانهائية والتي تضمن إن كل كون له قوانينه الفيزيائية الخاصة به و كوننا مجرد كون من عدد ضخم من هذه الأكوان .
هل هناك فعلا اكوان اخر وهل تعيش عليها كائنات اخر؟
من المعقول تصوّر وجود أكوان إضافية، كلّ منهما له مميزاته وتركيبته. ليس هنالك أيّ سبب نظريّ يدحض وجود كون غير الذي نعيش ضمن نطاقه. مع ذلك، لم نتمكّن حتّى الآن من الحصول على دليل قاطع يثبت وجود كون آخر. الكون الذي نحن فيه أكبر من أن نستطيع رؤيته بأكمله، لهذا لن يكون من المنطقيّ أن نلغي احتمال وجود عالم آخر خارجه.
هل هناك عالم اخر غير الارض؟
توصل علماء فلك مؤخرا، لمعرفة تعداد الكواكب القادرة على استضافة حياة، خارج مجموعتنا الشمسية. ورغم تأكيد ورقة بحثية نشرت العام الماضي، احتمال وجود 300 مليون كوكب في مجرتنا، قد تكون صالحة للحياة، إلا أن بحثا جديدا نشرت نتائجه في مجلة “الجمعية الفلكية الملكية”، نفى ذلك.
هل هناك دليل على الكائنات الفضائية في الاسلام؟
كشف فريق من علماء ناسا عن دليل جديد، لتحديد الحياة في أماكن أخرى من الكون، وشددوا على أنه يتوجب على العلماء كافة، أن يتصرفوا بحذر، قبل الإدعاء بوجود كائنات فضائية. وكتب الباحثون في ورقة بحثية نشرتها “ديلي ستار” البريطانية، أن البشر بحاجة إلى الاتفاق على معايير، لتأكيد وجود حياة أخرى في الفضاء.
هل هناك أكوان أخرى حسب أهل البيت؟
فإن كانت الاحتمالات ثلاثة وجدت هنالك ثلاثة أكوان، وإن كانت مئة كان هنالك مئة كون آخر، إلى مالانهاية من الأكوان الموازية التي تنشأ لحظة الاختيار.
كم عدد اكوان؟
حقيقة أن لا أحد يملك الاجابة لهذا السؤال هو ما يجعله مثيراً. قصة أن الفيزياء كانت أحد أنواع الفهم الآخذة في التوسع للحجم الضخم للواقع، لدرجة أن علماء الفيزياء الآن يفترضون أن هناك ربما أكثر من كون من الذي نعيش فيه. يستكشف كريس أندرسون آثارا مثيرة لهذه الفكرة.
هل هناك كون واحد؟
هنا نحن لا نتكلم عن كون واحد حتمي بقوانين فيزيائية حتمية .. إنما نتكلم عن أكوان مختلفة نشأت في الأساس من التموجات الكمية اللانهائية والتي تضمن إن كل كون له قوانينه الفيزيائية الخاصة به و كوننا مجرد كون من عدد ضخم من هذه الأكوان .
هل هناك حياة على كوكب اخر غير الارض؟
توصل علماء فلك مؤخرا، لمعرفة تعداد الكواكب القادرة على استضافة حياة، خارج مجموعتنا الشمسية. ورغم تأكيد ورقة بحثية نشرت العام الماضي، احتمال وجود 300 مليون كوكب في مجرتنا، قد تكون صالحة للحياة، إلا أن بحثا جديدا نشرت نتائجه في مجلة “الجمعية الفلكية الملكية”، نفى ذلك.